د. الشفيع خضر سعيد
منطق الأشياء في السودان .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 2544
عندما يحتج الشعب
ويخرج إلى الشارع مطالبا الحكومة، أي حكومة وغض النظر عن لونها السياسي، بتوفير الأساسيات الضرورية المتعلقة بحياته ومعيشته، فمنطق الأشياء يقول ما على الحكومة إلا الإستجابة الفورية بخطوات وتدابير علاجية، بدلا عن المكابرة والملاسنة والقمع.
السودان في مهب الريح .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 2516
أجواء السودان، وهي أصلا مكفهرة وملبدة بالغيوم، ازدادت تشبعا بالتوترات والقلق والخوف
من الأسواء المتوقع من مآلات الأوضاع، معيشيا وأمنيا وسياسيا، إثر وصول البلاد حافة الانهيار الاقتصادي. والكل في السودان، العارف بعلوم الاقتصاد أو مواطن الشارع العادي، يدركون
خيارات ثورة الجياع في السودان .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 2771
كان متوقعا أن تستخدم الحكومة
السودانية العنف المفرط تجاه الإحتجاجات الجماهيرية السلمية في كل مدن السودان ضد سياسات الحكومة الإقتصادية المسببة لموت المواطن جوعا. والحكومة بإخمادها لهذه الإحتجاجات تعتقد واهمة أنها إنتصرت لقراراتها وأن المواطن إستسلم وقنع
مَن يحكم السودان … وكيف؟! .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 3610
صحيح أن سؤال «من وكيف يحكم
السودان؟» ظل يرمز إلى فشل النخب المتعاقبة على حكم البلاد منذ استقلالها، عام 1956، في تمييز كيانها كنخب متماسكة وتمتلك رؤية واضحة المعالم، وعجز هذه النخب عن طرح فكر سياسي وبرنامج، أو مشروع وطني، يخاطب قضايا بناء دولة
زراعة الجوع والبؤس في السودان .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 3892
رغم مشروعية وصواب كل أحاديث الثقافة
والمثقفين عن جدلية العلاقة بين الاقتصاد والسياسة، باعتبار أن كلا منهما يعبر عن الآخر، فإن المواطن البسيط يتخطى كل تلك التجريدات والتعميمات المفاهيمية والفلسفية، لينفذ مباشرة إلى الملموس متسائلا حول
الإحتجاجات المطلبية والسياسة .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 4001
خلال السنوات الماضية،
وفي إتجاه مقاومة سياسات الحكومة السودانية، العاجزة تماما عن توفير إحتياجات الناس الأساسية، تفتقت عبقرية الشعب السوداني عن إبتداع شكل جديد للإحتجاج الجماهيري السلمي يطالب الحكومة بتنفيذ مجموعة من المطالب
من شجّع ترامب على إعلان قرار القدس؟ .. بقلم: د. الشفيع خضر سعيد
- التفاصيل
- الزيارات: 5994
عندما أعلن الرئيس
ترامب إعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأمر وزارة الخارجية بالبدء فورا في ترتيبات نقل السفارة الأمريكية إليها، لم يكن شاطحا أو متهورا، كما يقول الكثيرون، وبعضهم، للأسف، من قادة الرأي والسياسة العرب