كمال الجزولي
هَوَامِشٌ عَلَى لِقاءِ البُرْهانْ ـ نَتَنْيَاهُو! .. بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 968
بصرف النَّظر عمَّا ساقه البرهان،
رئيس مجلس السَّيادة السُّوداني، كتبرير براغماتي للقائه مع نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بكمبالا، في 3 فبراير الجَّاري، بأنه تمَّ «في إطار البحث عن مصالح السُّودان الوطنيَّة والأمنيَّة»، وأن لإسرائيل دوراً في «رفع اسم السُّودان من قائمة الدُّول الرَّاعية للارهاب»، فإن أحداً لا
تَسْلِيمُ البَشِير! .. بقلم: كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 1020
خلال مفاوضات السَّلام التي جرت بجوبا، عاصمة دولة جنوب
السُّودان، بين السُّلطة الانتقاليَّة في جمهوريَّة السُّودان وبين حركات دارفور المسلحة، تمَّ «الاتِّفاق»، ضمن ملف العدالة، على «تسليم» البشير، الرَّئيس المخلوع، ومن معه من المتَّهمين في جرائم دارفور، إلى المحكمة الجَّنائيَّة الدَّوليَّة التي تطالب بهم.
يَوْمَ حَرَّرْنَا الخُرْطُومَ مِنْ .. سِجْنِ كُوبَر! .. بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 1055
يناير 1975م. مجموعة
معتقلين سياسيين كنَّا، مدنيين وعسكريين، ومن شتى الاتِّجاهات، والإثنيَّات، والمناطق، نقضي، بقسم "الشَّرقيَّات" بسجن كوبر، مدداً متفاوتة نعلم متى بدأت، لكننا، كالعادة، لا نعلم متى تنتهي! كنَّا، إن لم تخنِّي الذَّاكرة، قرابة الخمسين، نزيد ولا ننقص، وفينا كان الشَّهيدان محمَّد نور سعد وعبَّاس
الأَنَا والآخَر والمَسْكُوتُ عَنْهُ! .. بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 831
مكَّنتني مشاركتي في بريد إليكتروني جماعي من مطالعة حواريَّة
راقية بين مفكِّرَين مرموقَين، هما السُّوداني د. محمَّد محمود والعراقي د. كاظم حبيب، حول موضوعة «الاستعلاء الإثني» كبعض ثقافة مأزومة تعشِّش في عقلنا الباطن الجَّمعي. إنتقد كاظم مَن يهاجم الشَّباب، واصفاً إيَّاه بأنه «يعيد إنتاج تاريخ جدِّه
فِي ذِكْرَى رَحِيلِ كَاسْيسِي: البَشِيرُ .. ولَاهَاي! بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 964
مرَّت، قبل زهاء شهرين، الذِّكرى الثَّامنة لوفاة
القاضـي الإيطالي العالم أنطونيو كاسْيسِي (1937م ـ 2011م)، كبير مهندسي العدالة الجَّنائيَّة الدَّوليَّة الحديثة، وصاحب المسيرة المهنيَّة المتميِّزة، تطبيقيَّاً، وأكاديميَّاً، وفكريَّاً، ورئيس لجنة التَّحقيق الدَّوليَّة في انتهاكات دارفور التي أوصت بإحالة هذا الملف إلى لاهاي،
العَدَالَةُ الانْتِقَالِيَّة بَيْنَ الوَاقِعِ السُّودَانِيِّ والتَّجَارِبِ العَالَمِيَّة .. بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 869
فى التَّاسع من يناير 2005م أبرم النِّظام البائد، باعتباره
حكومة «أمر واقع de facto»، مع الحركة الشَّعبيَّة/الجَّيش الشَّعبي لتحرير السُّودان «اتفاقيَّة السَّلام الشَّامل CPA»التي نصَّت على فترة انتقاليَّة مدَّتها ستُّ سنوات، كما رتَّبت لصدور الدُّستور الانتقالي لسنة 2005م. ورغم ما احتوش تينك الوثيقتين من سلبيات،
العَدَالَةُ الانْتِقَالِيَّة: بَيْنَ الوَاقِعِ السُّودَانِيِّ والتَّجَارِبِ العَالَمِيَّة (1 ـ 2) .. بقلم/ كمال الجزولي
- التفاصيل
- الزيارات: 965
فى التَّاسع من يناير 2005م أبرم النِّظام البائد، باعتباره
حكومة «أمر واقع de facto»، مع الحركة الشَّعبيَّة/الجَّيش الشَّعبي لتحرير السُّودان «اتفاقيَّة السَّلام الشَّامل CPA»التي نصَّت على فترة انتقاليَّة مدَّتها ستُّ سنوات، كما رتَّبت لصدور الدُّستور الانتقالي لسنة 2005م. ورغم ما احتوش تينك الوثيقتين من سلبيات،