تيسير حسن إدريس
لب المقاومة السلمية وقشورها .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1550
تتميز السلطة الحاكمة اليوم في
السودان بالانغلاق ورفض وجود أي رأي مخالف لمشاريعها وتصوراتها لقيادة الدولة ، مما يجعل أمر اختراقها بعملية سياسية ديمقراطية كالانتخاب أمراً في غاية الصعوبة إن لم يكن شبه مستحيل، فواقع انغلاق السلطة الحالية قد تسبب اجمالا في رداءة
تفرّيغ النظريات السياسية من مضامينها وتدجينها .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1542
ظلت سلطة الإخوان المسلمي
ن الحاكمة منذ فجر استيلائها بالقوة على مقاليد الحكم في السودان عام 1989م تعمل على تفريغ المناهج السياسية المعارضة لحكمها من مضامينها وتدجين حراكها الثوري بالمبدأ الاستعماري (فرق تسد) مستغلة بيادق حزبية من خارج منظومتها جذبتها لفلكها
من هنا نبدأ! .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1675
يضع الكثير من المثقفين والذي
ن نالوا قسطًا من التعليم عادة أنفسهم خارج منظومة (الشعب)، متوهمين لهم وضعًا ومنزلة خاصة، ويشرعون في ذمه وتبكيت موقف الشارع على صمته وصبره الطويل على ممارسات الجماعة الآثمة الحاكمة اليوم والمتحكمة في مقاليد الأمور في السودان،
عفوا سادتي لن نمضي معكم في هذا الطريق! .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 1891
• (ما زلت أقرأ في السطور فأستبين البعض أو
لا أستبين)!!. • لم يدفع شعب في التاريخ الحديث اثمان باهظة نكوص وتقاعس نخبته كما دفع الشعب السوداني. • بارت تجارة الزيف والكذب والخداع لحظة الحقيقة تدنو وحينما تدنو الحقيقة تنهزم مشاريع الوهم. • من المهام المقدسة
هذه العملة غير قابلة للتداول والصرف! .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2057
(نكوص وتقاعس النخب(1)) المبتدأ: عفوا سادتي لن نم
ضي معكم في هذا طريق مجددا فهذه العملة مضروبة وغير قابلة للصرف والتداول!.
• المثقف العضوي هو الذي يناضل من أجل تغيير المجتمع والارتقاء به من خلال العمل الذهني الجاد وإنتاج العلوم والثقافة والفنون الواقعية.
المقاومة بصناديق الاقتراع: (محاورة لمقاربة الأستاذين الجليلين السر سيد أحمد والنور حمد) .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2037
التغيير يتطلب التعبئة والخروج إلى الشوارع، وأهم واجبات رس
ل التنوير والاستنارة في المجتمعات رفع الوعي، وبذل الأفكار العملية التي تساعد الشعوب على تحقيق ذلك.
الخلية النائمة: مأزق التشهي والرغائب .. بقلم: تيسير حسن إدريس
- التفاصيل
- الزيارات: 2142
تؤدي الآلهة وأنصاف الآلهة الأدوار الرئيسة ف
ي الأسطورة؛ فإذا ظهر الإنسان على مسرح الأحداث كان ظهوره مكمِّلاً لا رئيساً، وهنا تبدو المفارقة محزنة وغارقة في عجز أصحاب المراجعات من إسلاموي الحركة الإسلامية السودانية وهم يلجئون للأسطورة لتفسير أسباب الفشل